قد لا يكون جاك ميسرين، بالضرورة، أخطر مجرم في تاريخ فرنسا الحديث، لكنه حتما الأشهر، ولا سيما بعدما لقبته الصحافة بـ«عدو الشعب رقم واحد»، وصدرت عنه كتب كثيرة، وتحولت سيرته إلى فيلم سينمائي.
اسم ميسرين يطفو على السطح مجددا، بعدما قررت إحدى صديقاته السابقات بيع رسائل الحب التي كتبها إليها في سبعينات القرن